فقاعة

تذكرين أول لقانا ؟

و الشعور اللي احتوانا ؟

كنتِ أجمل .. ياحبيبة من حضر

كنتِ أروع شيء أهداني القدر !

كنت لحظتها ضرير وما أشوف .. *

مزالت واقعالك وني بيك.

في ناس كثير نعرفهم في السعودية نفسي نحكمهم
 و نقفل عليهم غرفة ونعلمهم أساليب الإستقبال و السلام
و نقنعهم ان الإنسان البشوش أجمل مليون مرة من المكشر ..
 و إنو مالاهي يطيح منهم أيد ولا كراع
 لو ابتسموا مع رد السلام أو قالوا يامرحبا وسهلا و وخيرت ..
 نعلمهم أصول اتمرحيب وتكبار الضيوف ..
 و الين مايتعلموا نصب عليهم مبيد حشري ونريح منهم العالم !

مكدرهم :/

الغرور والبلگه اراهوالكم يخصرو ارواگيج

اتم طفلة شبيبه و مشعشعه ومن اليقوت الين تنبلگ
ولا تتكلم مع الناس كلام منيشف ويابس تتعاگب مع اتشوبيب
 وتعود الا ارزيه نعوذ بالله !

و تعود وحده اشين من شي يغير لگايه وبشوشه ومعيدله
 وتشري العزة و اتمانوكت بيها اللي امونكه في الروح !

 كيفشي نريح منكم أحسن -_-

مالي خلق .. أحب وافترق !

نار العشق تحرق حرق ..:(*

هل التناقض مرحلة من النضج ولا العكس

أنا في الفترة الأخيرة صرت كثير نناقض نفسي و أنا منتبهة !

مانعرف ليش

شكلو عشان كنت دايماً نجوق في عفاف 

كانت لما تكون معصبة و يتصل عليها حد ماهي رافه عليه !

تقول بانفعال شديد:  "ماني زاد لاهي نرد .. ألو" !

فهمتو ؟

في نفس اللحظة اللي تقول ماني لاهي نرد تضغط زر الإجابة وتقول ألو !

فييين القرار و المبدأ وماني راده !

 ولا لما نكون نوكل شي نقولها تعالي اوكلي

تقولي لا مانبغيه وهي تقولها تمد يدها وتاخذ!

هذا النوع من التناقضات هو اللي أنا نعيشه ذي الفترة !

تناقض واضح و مباشر و عفوي !

نكون في جلسة استرخاء مع نفسي ..

بإيمان شديد نكرر عبارة زي " ماني خايفة .. ماني خايفة ماني خايفة "

وفنفس اللحظة نقول إلا خايفه و نبدأ نسرد الأشياء اللي تخوفني !

أو العكس .. زي ذيك الليلة مثلاً 

كتبت تغريدات عن الخوف وكم أنا خائفة 

أول ما أنهيتها حسيت انه في شي ناقص ..!

وتلقائياً من غير تفكير كتبت تغريدة
" لا أخاف من شيء سواي و لا أحد يشعرني بالأمان كما أفعل أنا "!

حسيت إني متناقضة و غبية ! بس هذا شعوري الحقيقي

أنا خائفة من كثير أشياء لكن في الحقيقة ماني خايفه من أي شي غير مني أنا ! 

أنا مسامحة كل الناس لكن في الحقيقة ننتظر يوم القيامة
عشان يتحاسب كل شخص على أخطائه اتجاهي ! 

أنا نحب شيء و نكرهه في نفس اللحظة

أنا نبغى شي و نهرب منه في نفس اللحظة 

ليش أنا صرت كذا ؟

متذبذبة ؟

ماني عارفة نحدد شعوري ولا نقرر أي قرار ناحية أي شيء! ليش ؟

أو السؤال الأصح .. ليش أنا صرت كذا وأنا منتبهة إني كذا ؟

يعني ممكن كنت نتناقض من زمان بس ماكنت نفطن وماكنت نحس !

ظرك أنا جالسه نناقض نفسي بنفسي وأنا حاسه!

ليش ؟

من كتر حلاوة الأيام ونعيمي وسعدي فلياليك

مش بحسب فات منهم كام ولابقدر أفكر غير فيك*

 راودتني فكرة قبل فترة بينما كنت في منتصف حوار مع صديق ..
وفي لحظة ما دار الحوار حول سلمبوخه أو كتابات سلمبوخه ،
المهم جا الموجب و قلت إني أنا بنفسي معجبة بشخصية سلمبوخه !

وفعلياً لحظتها حسيت نفسي نتكلم عن كائن آخر يدعى سلمبوخه ،

كائن ماهو أنا !

 و نتذكر اني قلت لصديقي هذا إني نكره حد يكلمني عن تدويناتي
أو الأشياء اللي نكتبها خارج نطاق المواقع اللي نكتب فيها
أو في الأوقات اللي نكون فيها أنا خدو ! 

يزعجني الأمر مانعرف ليش !

المهم وقتها حسيت إني أنا ماني سلمبوخه بس و حسيت انه بداخلي كثير مني !

استأذنت وفتحت ملاحظة كتبت فيها الجملة هذه
" بداخل كل شخص منا الكثير من الأشخاص" 

 تابعت قبل فترة فيلم split 

اللي يتكلم عن مريض نفسي أو شخص مصاب بنوع من الانفصام
و بداخله فيه 23 شخصية مختلفة يستحضر كل وحدة منهم في وقت معين ..
ولأنه كان مؤمن بوجود شخصية الوحش بداخله
فعلاً جا يوم و تحول لوحش بشري و كانت آخر جملة قالها في الفيلم هي
 *نحن مانؤمن أننا عليه* 

في الحقيقة أنا أعدت مشاهدة الفيلم أكثر من مرة .. 

رغم بساطة أحداثه بس حسيت فيه فكرة رهيبة .. تشبهني !

هيييه ترى أنا ماعندي انفصام .. أنا زي كل الناس 

شخص بداخله الكثير من الأشخاص .

في نفس الوقت صادف إني كنت قد بدأت من فترة كدا
 نقرأ رواية حليب أسود و توقفت ورجعت من أيام نقراها ..
ليش رجعت مانعرف !

أيوه صح شفت وحدة من البنات كاتبة انها بدأت تقراها .. 

المهم رجعت نقراها ولأني بشكل غير معتاد نحس بمتعة رهييييبة
في كل كلمة في هذه الرواية صرت نقراها بالتقسيط المريييييح

مانبغاها تخلص ..قريت البارح خمسين صفحة تقريباً ،

الشيء اللي جذبني للرواية أكثر شي هو الحريم الصغيرات اللي بداخل الكاتبة ..
 كيف تسمعهم و كيف يزعجوها وكيف يساعدوها وكيف يلخبطوها !

ماهي فكرة خيالية .. ولاهو جنون

هذا الوضع الطبيعي .. لأني أنا لما قريت كلامها بدأت نفسر
 وصرت نفهم نفسي لما نتصرف تصرفات متناقضة في نفس الوقت

لما نقرر قرارات متناقضة في نفس اللحظة

زي ماقلت لما نقول كلمة و نعدل عكسها في نفس الوقت وكدا !

حتى لما نكون في يوم خجولة وهادية ومنزوية
و اليوم اللي بعده نكون مجنونة و جريئة و مندفعة نحو الحياة!

بدأت نفهم انه بداخلي في بنات كثيرات ..

لسه ماعدّيت هوما كم  ولا تعرفت عليهم كلهم ..
و لسه ماكملت الرواية عشان نعرف إلف كيف تفاهمت مع حريمها ..
 بس قاعدة نحاول نتعرف عليهم

قاعدة كل مايجيني شعور أو نقرر قرار نكتب عنه ملاحظة 

عشان في الأخير نصير نميّز بينهم !

نعرف سلمبوخه العاطفية المتهورة المغرورة

و نعرف أيّا المدونة العفوية الحكيمة

ونعرف خدّو الأنثى الحسّاسة الخجولة اللي مالها علاقة بالكتابة 

ونعرف خديجه الموثوقة العاقلة الشگاااارة

ونعرف ابنة الخليفة الخوافة اللي ماتخطي خطوة بدون ماتحسبها ألف مرة !

وغيرهم .. أكيد في غيرهم

من ضمن البقية في وحدة نفسية ومتشائمة كمان بس ماعندها اسم للآن !

وفي وحدة مجررررررمة مجرمة مجرمة
اكتشفتها ذاك اليوم مع البنات لما في جلسة صفاء وهدوء
سألتنا وحده منهم سؤال بسيط انو لو عندك كامل الصلاحيات
لفعل أي شي في الحياة ومافي شي حرام ولا ممنوع و عندك كل الإمكانيات ،
 ماذا تفعلين ؟

اكتشفنا إنه داخل كل وحده منا في مجرمة صغيرة متشكرفه في الركن
 بس تستنى تلاقي فرصة للإنطلاق 

المهم أنا السفاحة اللي جواتي ماني عارفه اش نسميها صراحة !

أستغفر الله بس ياربي تايبالك ..
أصلاً كان كلو مزح وضحك ماهو حقيقي -_-

المهم 

متخيلين كيف كائن بسيط وهاديء وخبل
يكون بداخله عالم ضخم من الزحام والفوضى
و أشياء لسه ماني فاهمتها

شي غريب صح ؟

أو شيء طبيعي ..!

بس حقيقي صرت نحس نفسي صندوق زي ماكان يوصفني أحدهم ..

وبداخلي كثير من التفاصيل و المدن و الشخصيات والبيوت
و الحدائق و البنات !

بداخلي عالم .. قاعدة نحاول نكتشفه ..

ومبسوطة بيه .. أو ماني مبسوطة

بس منبهرة بيه و منتشية .. منتشية ؟
حلوة الكلمة عجبتني!

المساء اللي ملاه الشوق ما اسمه مسا

يمكن اسمه عمري اللي ضاع فيك

ولا اسمه ألف ضحكة تحتريك

ولا اسمه قلب عاشق دايم يسمّي عليك ؟*

تابعت البارح برنامج لا مانو البارح هو اليوم الصباح
بس أنا أي شي عدلتو و نمت بعدو خلاص يصير البارح
حتى لو انو قبل ساعة و نحن الظهر !

المهم تابعت برنامج يوتيوبي اسمه اسلوب أفكار أو أفكار اسلوب ماني متأكدة ..
 المهم الحلقة كانت عن تنظيم و إدارة الوقت ،
و أنا لأني البارح .. البارح الحقيقي أخذت محاضرة محترمة
من الأستاذ عبدالعزيز بخصوص الأوقات الكثيرة الضائعة مني
 و بخصوص قلة إنجازاتي و قلة فائدتي في الحياة في الفترة الأخيرة !

ماتكتبي ماتقراي مانك واحلة فشي مهم ...الخ !
دمعت عيوني و هو يتكلم وكان ردي الطفولي المعتاد
لأي عتاب نحس فيه خوف عليا : يعمل يعمل يعملني ! 

و بالرغم من إني حقيقةً كنت نحاول نقرأ في الفترة الأخيرة
 بس مانتكلم عن الأشياء اللي قريتها
و حقيقةً نكتب نصوص جميلة في مدونتي السرية
بس ماني حاسة برغبة في استعراض بطولاتي الصغيرة هذه !

كأني في مرحلة ماتلا لفت الإنتباه و التميز
وإني نكون خدو الرائعة في عيون الناس اللي حولي ، غاية !

ممكن هذا شيء كويس وممكن لا ..
 بس حقيقي أنا ماني عارفة المشكلة مني ولا من العالم ؟

أي مشكلة قصدي ؟ مانعرف 

شتتت رجعت نتلخبط 

المهمممم .. تعرفوا لما نكون نتكلم مع حد في موضوع
و في وسط كلامي يقولي المهم ؛ كذا كذا ..!

نحس بالغضب شوي كأنو يعني شنهو المهم ؟

واللي كنت نقول يعني ماهو مهم ؟ 

أنا أكثر وحده في الحياة تقولها لما تتكلم و ما نعلق عليها لما يقولهالي حد ..
 بس حقيقي تجرحني :( 

المهم .. تابعت البرنامج هذا وحاولت نعرف الناس كيف تنظم وقتها ،
 و أخذت كم فكرة كنت أصلاً نعرفهم و استخدمتهم كثير
 بس كنت ساهية عنهم .. زي التودويست أو قائمة المهام اليومية ياك نعرف شنهي الأشياء اللي لازم نعدلها كل يوم ونعدلها !

و زي فكرة إني ندون تفاصيل يومي
عشان نعرف شنهي الأشياء اللي يضيع فيها وقتي !

لحظة ..

" بعد مرور عشرين يوم " 

مطول لحظتي هههههه تخيلو وقفت كتابة على أساس
 نعدل شي سريع ونرجع نكمل ! مرت عشرين يوم مافتحت المدونة!

على فكرة صار أصعب شي نعدلو في الحياة هو التدوين :(

المهم 

<الفلسفة والوثقة اللي كنت نتكلم عنها مافوتت فيها ثلاثة أيام

نظمت وقتي و كنت نرقد و نوعى و نتعلم
و نرقص و نقرا وكل شيء نعدلو في أوقات محددة ..
 وفعلاً كانت أيام زوينة ومريحة ونحس بالوقت
 ونگد نعدل كثير أشياء في يومي بس للأسف بعدها سهيت
ورجع الحال لما كان عليه ! 

الشخصية حق والشح بالعالم !

أتحبني بعد الذي كانا ؟*

قبل فترة عمتي أجرت عملية الحمدلله على سلامتها ..

وأنا ماجيتها .. لأني كنت مشغولة و فات الوقت ونسيت !

نسيت .. كنت نقول لنجاة ذاك اليوم إني نفسي الناس يكونوا مايفكعهم اني ننسى !

و إنه ليش يزعلوا لما ننساهم ؟
 ليش مايعرفوا إني ننساهم بشكل عفوي ماهو نسيان قلة الأهمية !

نسيان الحياة العادي ! 

المهم أنا نسيتها ! 

و اليوم جا عمي من السفر فتذكرتها وقلت نمشي نسلم عليه وبالمرة نسلم عليها !

والحياة حلوة يعني الموضوع بسيط عندي !

جيت دخلت سلمت على الموجودين
 الين وصلت عندها رفضت تمد لي يدها !

طبعاً هو حقها تزعل و حقها تعاتب و حقها تصكك عليا !
بس خيبة الأمل اللي حسيت بيها لما رفضت تمدلي يدها ! 

وأنا جايه بدال مايقولوا جايه يدي فاضية .. أنا جايه قلبي فاضي!

ماني مجهزة اعتذار ولاني متوقعة حد زعلان مني
ولاني متذكرة قضية العتاب ولا غيرو!

ترفض تسلم عليا ؟ 
 

في رمشة عين حسيت وجهي عاد احمررر
و الدموع جاو جاو جاو ..
خرجت ورحت لعمتي الثانية وانفجرت عندها نبكي !

وطبعاً انقلبت الآية وصرت أنا الزعلانه وهي اللي تراضيني
 و ترسلهم يراضوني و يكلموني و عطاتني فلوس و دلعتني !

وأنا ما اعتذرت ولا قلت كلمة تميت فم زي الغبية نبكي و نخرص فيهم !

وبس

الموقف هذا كلو على بعضو كان عفوي ..

بس تعلمت منه اني أنا مانكبر ! ومانعقال !

ولاهي نتم بكايه حتى لو عدت كهلة وجهي مكمش !

و تعلمت منه إني لازم نستوعب انه ماهو كل الناس يفكروا زيي!

وماهو كل الناس ممكن يفهموني من غير مانتكلم ! 

وماهو كل الناس ممكن يعذروني من غير مانعتذر!

وماهو كل الناس أنا !

يارب نفهم يارب ..

وحشتيني .. وحشني صوتك الغافي على سنيني ،

وإذا فيك بقايا من أملنا أمس .. أنا فيني ! وحشتيني .*

كل المرات اللي كان لازم تكوني قوية فيها 

وماقدرتي لاتزعلي من نفسك !

و لا تخجلي من نفسك .. ولا من فشلك ولا يخوفك ضعفك 

ولا كونك حساسة و لا كون العالم قاسي و مايهمه شعورك!

لا تزعلي لما ماتعرفي تمثلي .. لما ماتعرفي  تخبي احتياجك 

للبكاء للحضن للكلام ، لوجود حد قربك ، 

لا تزعلي من نفسك و لاتحسي إنه ضعفك غلط 

ولا إنه حاجتك غلط!

لا تخافي من نظرة حد ولا من كلمة أوه يالسخيفة !

كل الناس يمروا بلحظات الضعف اللي إنتِ تمري بيها .. 

حتى لو ماكان ظاهر عليهم!

حتى لو ماشفتي فيهم غير القوة و القسوة ..

 مافي شخص ماينهز و يضعف و يحتاج و يخاف !

أنا قلت الكلام هذا لنفسي لما كنت ذاك اليوم مشغولة في تنظيف المطبخ
و غارقة في التفكير .. 

كنت نفكر في أصناف الناس اللي عرفتهم و قابلتهم في حياتي !
حياتي هذه الصغيرة المحدودة ..

عرفت فيها كل أصناف البشر تقريباً ،

عرفت الطيبين و الأشرار

عرفت اللي قلوبهم قاسية و الرهيفين

عرفت الملتزمين دينياً و البعيدين جداً عن الدين 

عرفت المغرورييين و المتواضعين

عرفت الأغنياء من طبقة ثرية جداً
و عرفت ناس تعيش بين جدران خشبية وماعندها قوت ساعة !

عرفت ناس متوسطة الحال في كل شي ..

عرفت ناس جريئة و قوية و ناس خجولة وتخاف

عرفت ناس ظاهرها زي داخلها و ناس عندها ألف شخصية!

عارفين وصلت لمرحلة اللي حاسه اني كل الشخصيات نعرفها
 ومانحتاج غير شوية وقت نتكلم مع شخص ..
و مخي من غير تردد يطير بيه إلى الرف المناسب ويطرحو فيه !

ونادراً جداً يحصل خطأ في التصنيف ولا الترتيب في مخي!

كنت نفكر أنا بس لو وصفت شخصية كل حد عرفتوا 

قديش ايش ممكن نكتب ؟ 

مؤلفات والله ! هذا وأنا حياتي بسيطة و عالمي محدود جداً !

كيف لو كنت شخصية عامة ونعرف آلاف البشر
 و نقابل منهم المئات يومياً ؟

كنت ختمت الحياة نتوقع هههههه !

تصدقوا حاسه بشعور غريب .. 

تعرفوا لما يكون في لعبة مشهورة ..
زي مثلاً المزرعة ذيك اللي يلعبوها أهل الفيسبوك

ولا حبيبتي الكاندي كرش ولا أي لعبة من ذا النوع المنتشر ..

المهم تعرف شعور لما تكون انت نزلتها صدفة ولعبتها وختمتها
قبل لاتنشهر ولا قبل لا تنتشر في محيطك ؟

وبعد ماخلاص وفيت منها .. فجأة كل اللي حولك
واللي تعرفهم و أصدقاء الفيسبوك وكل العالم صار يلعبها ومتحمس معاها
 و يحاول يعدي كل مراحلها و ماخذها بجدية !
وانت تخرصهم بنظرة اللي مافيها شي مدهش أنا مختمها وفاهمها كلها ؟

بس هما مصرّين يجربوا بنفسهم ومايكتفاو برأيك ..
مع ان النتيجة وحده ! 

هذا شعوري بالضبط .. بس بدال اللعبة : الحياة !
 

حاسه اني فاهمة كل شي خلاص عارفه مراحل الحياة
اللي نعرف إني ماعشت منها الا ليڤل ون !

بس عندي ذاك الشعور اللامبالي
 وأنا شايفه الناس تجاهد و شاحه فذي الدنيا !

المهم < أيوه اللي كنت نقول كامل ماهو مهم D:

المهم خليكم عارفين ان الضعف ولا الفشل ماهو شي مخجل

و الحاجة ولا البكاء ولا حتى الخوف .. مشاعر طبيعية زيها زي المشاعر الحلوة والقوية .. كل الناس تحسها وكل الناس تعرفها !

و نحن مانا أطم من الناس !

وبس

مهلاً فإنك لوعتي

ذابت لأجلك مهجتي

لما تحدثنا معاً ..

صدّقتُ أنك فرحتي !*

إذا كان في حياتك ذاك النوع من الناس اللي تستفزك بهدوء
 وبشكل خفي و لما ردة فعلك تكون مرتفعة وظاهرة!

تعدل انها مندهشة و ياي ومظلومة و تخلي الناس تشوفك شريرة !

بلوك .. اعطوهم بلوك من حياتكم . مانحبهم!

الناس المغرمين مايعملوش كدا !*

فكرة غبية .. فكرة حقيقية ،

تلك اللي تدور في رأسي حالاً ..

لكنني لن أكتب عنها ، أبداً .

ياريت مِنُنْ مديتُن إيديِّي ؛ وسرقتك

لأنك إلُن رجعتُن إيديّي ؛ وتركتك ؛ حبيبي *!

مؤخراً ومن زمان أكثر من شخص يكلمني ولا يرسل لي ..
 إنه يعرف حد يشبهني .. أو قابل حد يشبهني أو شاف حد يشبهني !

وحقيقة أنا من النوع اللي على قد ماني متعودة
على كثرة شبيهاتي شكلاً  وعلى قد مايزعجني الموضوع أوقات
 وتضايقني المقارنة واللخبطة و اوووه انتي جايه من بعيد شكينانك زينبو !

و لا صورتك ذي شكيتنك تفرّح !

ولا هلا انتي اخت نجاة ؟ 

بس نحس الموضوع ممتع .. و فيه شي افيلح

خصوصاً لما يشبهوني بناس أنا مانعرفهم .. وكثيرين 

يرسلولي صور ناس هذه تشبهك هذه تذكرنا بيك هذه مانعرف اش !

و النوع الجديد .. ناس قريبين مني يقولولي
تعرفنا على ناس يشبهوا روحك وشخصيتك !

ولد خالي كلمني يبغي يعرفني على وحدة صديقته ..
قال البنت تشبهك بكل شي ونفس شخصيتك و اهتماماتك ولازم تتعرفي عليها !

و واحد من أصدقائي يكلمني عن حبيبته و ع أساس يوصفهالي
 قالي تشبه روحك الخبلة و جنوناتك!

كيف ؟

شبه الشكل و أوك قلت عادي نكون نشبه لكثير
 لأن أنا وجهي عادي و متكرر ومعتاد ومافيا شي مميز غير الفراشة
اللي فوق شفايفي من اليسار و نتحدى تكون فحد !

بس روحي و شخصيتي ؟
 

حاسه الفكرة غريبة .. مع إني أنا لما نقرأ أشياء أحياناً نحس الكاتب يشبهني ..
نفس الشعور و نفس الأفكار ! 

وهو اللي يحصل لي دائماً و أبداً مع مريم العباس ❤️

بس حقيقي نستغرب كيف هوما يكونوا عارفيني
لدرجة ممكن يعرفوا من يشبه روحي و مين لا ؟

وأنا بنفسي ماني عارفتني لذي الدرجة !

أخاف أن تمطر الدنيا و لست معي ..*

سبحان الله كيف الدنيا مترابطة لما نفكر فيها ..

 كل شي مرتبط بشيء حتى لو نحن مانا منتبهين ولا فاهمين الطريقة .. 

الين يعطينا الله القدرة على الانتباه 

وفهم الأسباب خلف كل شيء يحدث 

وقتها ممكن حتى قدرتنا العقلية 

تعجز عن استيعاب الطريقة المذهلة 

اللي يرتب الله بيها حياتنا ،

إني نفتح ملاحظة جديدة في جوالي 

و نكتب كلمة خطرت على بالي في وقت أنا مشغولة فيه ..

 بعدها بشوي يجي شخص ماكان على البال ولا الخاطر 

و فجأة يبدأ يكلمني عن الكلمة هذه

 و يفهمني أشياء حولها 

و كأني لما كتبت الملاحظة رسلتها له !

إني مثلاً نحلم بشخص ما .. 

و لما نوعى يفاجئني بمكالمة أو لقاء أو خبر عنه !

و يتكرر الحدث يومياً لدرجة صرت كل مانوعى ونفكر في الحلم اللي حلمت بيه .. نگعد ننتظر اللحظة اللي لاهي يتفسر الحلم و يحصل شيء متعلق بالشخص اللي حلمت بيه !

كل يوم !

شيء لذيذ و ممتع جداً ، أنا هذه الفترة في مرحلة اللي حاسه انه روحي شفافة ..
نعرف الأسباب بس مانبغي نقولها ، لأنها أسراري مع الله ،

بس حقيقي لما نكون حاسه بهذا الشعور ..
 تكوني أحلامي كثيرة وماننساها و تتفسر بأحداث تحصل ونشوفها!

يا الله ..

على قد مايفرحني هذا الشعور ونحس إنه ربي قريب مني ..
 على قد مايخوفني و نحس إني رهيفة و خفيفة
و في دغدغة في قلبي تشعرن الجل !

على فكرة 

في شعور أو شيء يحصل لي .. مانعرف إن كان يحصل للناس ولا أنا بس ،
 لما تقراو و تكونوا تعرفوه قولولي طيب ؟

أنا لما نزعل ولا نتضايق جداً ..
 و نكون في موقف مجبرة نسكت أو نكبت شعوري السلبي .. يجيني ألم غريب .. عضوي ماهو معنوي

نحس بوجع شديد في أطراف أصابعي ..
وجع مع خدر ولا تنميل في الأطراااف من جهة الكف ..
 يعني زي مكان الأظافر بس من داخل !

أيوه مكان البصمات ! عرفتوه ؟

يوجعننننني لما نكبت أي شعور سيء ونتظاهر بالعكس ! 

زي مثلاً لما نكون زعلااانه من حد .. و يكلمني يسألني 

امالك ؟ نقولوا " مافيا شي " فذيك اللحظة يوجعوني أصابعي
لأني ماقلت إني زعلانه وانو في وفي وفي !

فهمتوني ؟

الشيء هذا مخوفني نحسه متعلق بقلبي :(

بسم الله عليا وعلى قلبي ..

وترى كل شعور عندي مرتبط بمكان من جسمي !

لما نخاف و حد يفاجئني بشيء مانتوقعه يوجعني راسي 

لما نفرح نحس بدغدغة لذيذة في بطني

لما نجامل أو نقول كلام حلو ماهو حق عندي
توجعني عظمة الفك من تحت أذني بالضبط

وغيرهم كثير بس ذو اللي متذكرتهم ..
 يصيرلكم ولا أنا مشاعري معاقة ؟

أنتِ امرأة لا أحسبها بالساعات وبالأيام 

أنتِ امرأة تسكن جسدي قبل ملايين الأعوام*

قبل أيام .. حصلت حادثة غريب في موريتان ،

الثلاثة أشخاص اللي انجبروا متوفيين في إحدى القرى البعيدة على الحدود ..

يمكن سمعتو عنهم!

ذو الناس أقرباء ماما يواجعه .. الله يرحمهم ويغفرلهم ،

قصتهم غريبة .. هي امرأة و اخوانها وعندهم قطعان من المواشي ..
من الإبل بالتحديد .. كثير مانعرف عددهم 

المهم المرأة هذه عايشه في العاصمة و مواشيها في القرية هذه
و أخوانها وأولادها يمشوا هناك بالتناوب يعطوا فترات هناك
يبيعوا ويشروا و حسب ماسمعت الشغلة فيها ملايين ..
مبالغ كبيرة يتعاملوا بيها هناك !

و قبل فترة رسلت ولدها الكبير اعطى شوي فترة ورجع
قالهم هذا تعب وحياة صعبة ومكدرة ونقترح عليكم تبيعوا المواشي
 و تشتروا مباني في الدشرة و تستثمروا فلوسكم فشي أريح من هذا !

طبعاً لأن الإبل مقدسة عند اهل البادية والحيوان مالااحكو شي

ولأن يفرحنا فالخافيلنا ذا كامل مكتوب ومقدر ..

رفضوا الفكرة و سافر اخوه الثاني و أخوها هي اللي هو خاله !

ومشاوا ولهم فترة هناك .. فجأة في واحد جارهم أو في قرية قريبة منهم

لاحظ انه الإبل لها أيام تمشي وتشرب وترعى وترجع لحالها من غير راعِ !

گام جا لقريتهم يسأل قالولوا من زمان ماشفناهم يمكن سافروا !

راح لخيمتهم ..وهو يقرب استنشق رائحة الجثث !

دخل وكانوا ممدين الثلاثة جنب بعض .. الشاب و خاله و الراعِ ..

مغطيين بالبطانيات و كل شي في خيمتهم مرتب
 مايوحي إنه كانت فيه معركه ولا مشاكل ولا شي !

حتى إنه كان فيه حذاهم جويرات فيهم التيشطار و العلك وأشياء كذا!

ركض يصرخ و راح لأقرب نقطة أمن و بلغ و جا الأمن ..
 و المكان ماكانت توصل له السيارات ..
الناس توصل له على الإبل !

بدأت التحقيقات جا الطب الشرعي واكتشفوا انها جريمة قتل
و انهم لهم 15 يوم على ذاك الحال .. جثثهم تحللت تقريباً ..
 ولسه ماعرفوا طريقة القتل شنهي ولا مين القاتل ! ممكن تسمم ! 

والوضع كان مخيف و مريع
وأنا من كثر ماسمعت الوصف والتفاصيل صرت حاسه اني شفتهم !

متخيلين؟

الأحداث هذه حصلت في هذ الشهر ! 2017 !

متخيلين كيف الدنيا فيها أشياء مقززة ومخيفة ؟

قصة زي هذه لما تسمعوها عن ناس ماتعرفوهم
تصير كأنها فيلم رعب ولا فيلم إثارة و تكون مسلية
و تروي الخيال وتشبع فضول الناس ناحية الشر ..
 لكن لما تكون متعلقة بناس نعرفهم !

نعرفهم و نعرف أهلهم ونعرف كل شي عنهم !

تصير مخيفة لدرجة إني عطيت يومين حاسه بغثيان
و خايفه و نطلب يارب يجي يوم القيامة !
 

ولما نكبت هذا الشعور المزعج و نسكت ونتحمل وجع أصابعي
و ندخل بسطحية نكتب على صفحتي في الفيسبوك عبارة
 " گابظني شين لخلاگ من الدنيا "

 يجوا ناس يشكوني نتدلع ولا نمزح ولا ندور نتعرص !

آه .. نسيت إني قلت إني لازم نتعلم ونستوعب
 إن العالم مايفهموني من غير مانتكلم :(

يارب يكونوا يفهموني من غير مانتكلم !

ماهو معقول كل مرة لاهي نكتب تدوينة قد هذه
عشان نوضح لكم كمية اللخبطة و الأحداث والأسرار
وراء كل جملة نكتبها أو نقولها !

ظالم و لكن .. في القلب لسه هواه

كم قلت بكرة يحن ! ألقات يزيد فجفاه !*

" الكواليس عالم "

عبارة قالها خالد ذاك اليوم و نحن نتكلموا .. 

مباشرة توجهت أضواء مخي لكل الناس والأشياء
اللي تتعب في الكواليس عشان ناس ثانية تظهر بشكل رائع ..
 و كل التصفيق والإطراء و الكلام الحلو يتوجه للناس اللي في الواجهة الأمامية !

زي الكوافيرة اللي تجهز العروس .. زي الصديقة المقربة لكل أحد

زي العود الخشبي اللي يحمل الآيسكريم .. زي علبة الشامبو 

و زي عيوني النعسانة اللي تكتب هذا الكلام ..

سخافة صح ؟

شكراً!

لسه ماخلصت كلامي ..

نبغى نقولكم قصة وحدة نعرفها ..
 شابة سعودية وحدة من مؤسسات جمعية الصم والبكم في المدينة ..
وهي من الصم والبكم ومولودة صماء يعني ماهو شي طاريلها  ..
امرأة ماشاءالله عليها تبارك الله عندها إرادة رهيبة تبارك الرحمن ،

تكتب و تقرأ اللغة العربية و خطها جمييييييل لاقوة إلا بالله 

بس لغتها العربية محدودة .. كثير مصطلحات ماتعرفها
و تلخبط في الضمائر وكذا .. بس قوية قوية ماشاءالله تبهرني ..

البنت هذه حكمة ربنا سبحانه دلتها عليا
ع أساس نساعدها في كتابة خطاب للأمير وشيء من هذا القبيل ..
وفعلاً كتبت لها الخطاب وطبعاً بدون مقابل و كان ممتاز
 و رسلته و جاتها النتيجة إيجابية و انبسطت ماشاءالله ..

بعدها كانت كل فترة ترسلي محاولات كتابية لها ونعدل لها الأخطاء
ونصحح لها كلمات بكلمات تكون سلسة أكثر و هكذا ..

وكل هذا وأنا لسه ماقابلتها ولا مرة!

يعني خلف الكواليس زي عود الإيسكريم 😂

بعدها بفترة طلبت تقابلني كانت ماخذة دورة في الإدارة
وعندها اختبار وماهي عارفه تذاكر من المذكرة اللي عندها
لأن أغلب الكلمات ماتعرف معناها ..
عزمتني ع الفطور ومشيت معاها وشرحت لها ماشاءالله كل شيء بالتفصيل ..
وبس

كان اختبارها كمان جيد .. وقالتلي انها نجحت وشكرتني ..

والله إني حسيت وقتها بشعور الرضا اللي يجي بعد العطاء
كذا حسيت اني سويت شي مفيد
 وانه عندي دور في مساعدة حد حتى لو انو شي صغيييير!

أنا ماني گاعدة نشكر نفسي ترى ! هذا ماهو إنجاز ..!

بس حقيقي هذه البنت علمتني دروس في الحياة ماكنت لاهي نتعلمها لو ماشفتها ! 

تعرفوا كيف لما حد يطلب منك تشرح له كلمات زي
" الآراء : الاجتماعات الدورية : التنسيق : المقر .. "

أشياء بسيطة بالنسبة لنا نحن .. هي تعقد عليها و ماتفهمها
ونگعد ساعة نبسطها لها بكلمات تعرفها ..!

أنا گعدت نقارنها بنفسي وأنا نذاكر الإنجليزي
 اللي ماهي لغتي ولا خباري منها شي!

كيف ننقهر ونخجل ومانحب نقول إني ماني فاهمة
 وأصلاً ماعندي الإرادة الكافية اللي تخليني نسأل
 عن كلللل كلمة نلمحها ومانفهمها !
وكل معلومة نشوفها ومانفهمها !

والله لو كان عندي نص إرادتها ولا فضولها المعرفي
 تبارك الرحمن ماشاءالله كنت لاهي نعود نابغة في العلم!

حقيقي الله يعطي ويأخذ ..

كنت نكلم نجاة ذاك اليوم نقولها إني مؤمنة بفكرة معينة !

إن الله عادل لدرجة كل البشر متساويين في كم النعم اللي يمنحها لهم ..
الكم ماهو النوع !

الكم متساوي .. بس فيه ناس نعمها تكون على شكل أشياء ظاهرة
 وناس تكون نعمها مخفية
و ناس نعمها حتى هي بنفسها ماهي حاسه ولا منتبهه لها
وناس نعمها مبالغة في إظهارها لدرجة الناس شايفتها أكبر من حجمها الحقيقي !

ناس نعمها تظهر في بداية حياتها
 و ناس نعمها تظهر في نهاية حياتها
و ناس نعمها ممكن ماتستلمها إلا بعد وفاتها !

ناس ياخذ منها نعمة الكلام والسمع بس مكانها نعطالها نعم تساويها في المقدار بالضبط .. ! فهمتوني ؟

مانعرف إن كان هذا الشيء صحيح بس هذا شعوري ..!

زدني بفرط الحب فيك تحيراً

وارحم حشىً بلظى هواك تسعرا 

وإذا سألتك أن أراك حقيقة 

فاسمح ولاتجعل جوابي لن ترى !

للأسف المؤسّف قال مؤيد صارت تخوفني فقاعة الإهتمام
اللي يخلقوها حولنا الناس في بداية أي علاقة بيننا وبينهم !

فقاعة .. ليش سميتها فقاعة ؟

لأني والله نحس بيها لما أي شخص يبدأ يهتم بيا أو يحاول يتقرب
 أو  يتخرگلي بالحسانية الواضحة ..
تبدأ تصرفاته كأنها نسمة هوا باردة خفيفة ..

وكل مازادت تتشكل حولي فقاعة شفافة ..
 تعزلني عن العالم ..عن الناس عن كل شيء كان قريب مني

كل يوم عن يوم وكل مازاد اهتمام شخص كل ماكبرت الفقاعة
 وامتلئت بالأشياء الجميلة وكوّنت حولي عالم من السعادة و الرضا والإكتفاء ..
شوي كذا إلا تجي نفخة قوية من الواقع ولا مانعرف من فين
و تطير أم الفقاعة الين تتفريك و نبقى أنا نسبح في الخلوات ههههههههه

والله أنا نكتب ونتخيل نفسي في فيلم كرتون بذا الشكل 💔

لا بدأت نهلوس يبغالي ننهي التدوينة خلاص ..
 

بس من جد لو سمحتوا كل واحد ينفخ فقاعته حول نفسه و يخلي عنه الناس ! 

عشان لو في يوم انفجرت تصير تعرف تنفخها مرة ثانية
وماتكون محتاج حد -_-

يارب تكون وصلت الفكرة !
 

و بالمرة وللمعلومية أنا خدّو نختير نتم گاعدة في الخلاوات
وتنفخ فيا لرياح من تل وساحل
عن تنگفل عليا فقاعة من الفيافي و الخيالات!

وبس .

باي

monte escalier