أنا بطلة .

 النهاية : مرحباً 

هذه التدوينة مافيها كثير اشياء ممكن تفيدك ك قاريء لطيف ،

ع الأغلب أنا كاتبتها لتوثيق أوقات ومشاعر تخصني أنا ، فقط لا أكثر

إذا كانت أوقاتي ومشاعري لاتهمك فضلاً أغلِق الصفحة حالاً و توكل على الله 

و أي شخص يجي يقولي مطول تدوينتك يعرف اني سأكرهه إلى يوم القيامة -_-

....

..

.

يافاهمني ياقاريني من عيوني

ياسامعني ياواصل فكري وظنوني !

أحبك حب فوق العقل

و فوق القلب دنيا قلوب ..:*

 

 لما يكون في حياتك شخص تحبه وتخاف عليه " حرفياً " 

أكثر من نفسك .. شعور مخيف وغير طبيعي وانا حاسه بيه جداً !

"نظرة طويلة متنحة في الشاشة ثم  تنهيدة عميقة "

 

فجأة جعت من الكتابة وقررت نكتب

حاسه بشعور غريب استغفر الله يارب

 

في شي قاعد على قلبي ماني عارفه شنهو

يمكن ارهاق يمكن قلق يمكن شوق

يمكن على قولة فهد شوي من هذا و شوي من ذاك 

و يصير الانفجار العظيم " البكي "

 

آخ ..

 

وصالي إنت

و كل الناس في غيابك ماهم هالناس

و في وصالك

جميع الناس .. كل الناس تراهم إنت !

 

 

 

جات سنة جديدة وانا ماكتبت تدوينة

تقريباً من شهرين آخر تدوينة كتبتها .. وكنت مقررة مانكتب

إلين نتخرج " نوع من تساديب النفس أو شي ذنبتو "

 

شهر من ذوك الشهرين

أنا سادبت نفسي فيه بضمير

هجرت كل حساباتي الافتراضية

توقفت عن الكتابة لدرجة إني نسيت كيف نكتب

وحالاً ماني قاعدة نتذكر بس قاعدة نكتب وكأني نعرف يعني يعني

بس الحقيقة أصابعي يكتبوا وعقلي غايب ماني مركزة !

 

المهم تجربة الهجر ذيك كانت جميلة جداً 

كثير عتبوا عليا غيابي المفاجيء

البعض حاولوا يتواصلوا معايا أو يوصلولي 

وكنت نهرب إلين وصلت مرحلة انو " أنا حرة " 

مين قال كلام عن ان المنسيين أحرار ؟ محمود درويش او فيروز ماني عارفه !

المهم أنا كنت محتاجة نبعد لعدة أسباب

ممكن البعض يشوفها تافه أو كثرة اخبار بس بالنسبة لي كانت شي مهم جداً

منها إني نتحرر أو نُنسى أو " تعبير مالقيتو "

و من الأسباب هي إني فجأة و بدون ماننتبه لقيتني حاسه بشعور العُري وانتو بكرامة

لقيتني فجأة ومن غير ماننتبه برضو ، صرت منكمشة على نفسي

و كأني تحت ضوء جداً قوي و ماني ساترة نفسي !

 

صعب نوصل الفكرة

لأن ممكن تنفهم إني حاسه اني مشهورة ولا عليا اضواء

بينما أنا لو حسيت بهذا الشعور نكون فعلاً مصدقة نفسي ومع نفسي ..

الموضوع ماهو قصة اضواء بمعنى ان اني كون ملفتة أو محط أنظار الجميع

 

الفكرة من الضوء قصدي بيها 

" مع اني ماني حاسه برغبة ف تبرير أي شي لأي حد "

بس نقولكم ، قصدي بيها ان الناس اللي يعرفوني سواءَ افتراضياً أو واقعياً ..

صرت حاسه أنهم شايفيني أكثر من اللازم

إني شفافة .. ان الكل شايف اش في داخلي من أشياء جميلة وسيئة على حد السواء !

فكرة الوضوح الزايد هذه ضايقتني لدرجة عدت ننكمش

ونتردد سابق نكتب و نتردد قبل مانجاوب أي حد ..

فقدت عفويتي بشكل ما ..

مانعرف يمكن وسواس بس أنا بطبعي واضحة " خبله شوي"

 ومانعرف نكون غير أنا خدو الحقيقية مع الجميع بدون استثناء .. 

ف اللي حدث إني حسيت اني مانستحق يكون الكل يعرفني كما أنا ..

ماهو كل الناس تستاهل تعرف عني كل شي

من جهتين .. الأولى انو البعض مايستحق يعرف عني كل الاشياء الرائعة اللي في حياتي

و الثانية ان البعض مايستاهل يعرف كل الحاجات السيئة اللي فيا !

اللي يحبوني مايستحقوا يشوفوني و أنا سيئة

و اللي مايحبوني مايستحقوا يشوفوني وأنا جميلة !

 

فاهمين ؟

 

مدري شكلي عدت نفسية بس عموماً هي جملة وحدة تلخص كل الموضوع

" صرت حاسه إني مشيوفة أكثر من اللازم وهذا الشيء لا يشعرني بالراحة "

غبت وتزامن غيابي مع فترة غريبة في حياتي

 

فُكيرة :

" في تصرفات نعدلها وانا نكتب المفروض تشوفوها !

 زي لما نشير على رأسي بيدي لمدة ساعة عشان نلاقي التعبير المناسب لفكرة ما ،

صح ماني زوينة بس نحس انكم حتفهموا أكثر إني نبذل مجهود عشان نكتب هذا لعياط كامل :( "

 

المهم فترة غيابي عن العالم الافتراضي تزامنت مع فترة أنا كنت مضغوطة " ولازلت" فيها لدرجة خيالية 

لذلك مانقد نقولكم انو ننصحكم تعدلوها أو لا .. لأن حاسه انو اذا ماعندك شي حيشغلك عن الفراغ .. شي إجباري ماهو شي اختياري تقد ف أي لحظة تلقي به عرض الحائط وتفتح الفيسبوك او تويتر .. مالاهي تصلح !

المهم أنا من حسن حظي انو ذيك الفترة 

وصدفة صدفة كانت على راسي مسؤوليات كبيرة جداً 

هي كل مسؤولية لوحدها بسيطة وعادية بس تراكمها فنفس الوقت و فوقت ضيق

عدل الموضوع جداً صعب خصوصاً لبنت العيلة الخاسرة الدلوعة اللي تبكي لما تجوع و ماتلاقي شي توكلو !

 

 

سافرت ماما وفوف وصارت مسؤوليات البيت على راسي كاملة " المادية والمعنوية و الهمّية و البنيانية" وماني حابة نتكلم عنها بالتفصيل لأن مافيها شي ممتع صراحة " بالنسبة لكم "!

سافر أحدهم و مع انو ماكان موجود فعلياً بس انشغاله فذي الفترة بالتحديد أثر فيا بشكل كبير .. خسرت ماكينة سيارتي وبعدنها ماصلحت

كانت عندي اختبارات الميد تيرم وكنت مضطرة وملزمة اني نشد حيلي أقوى شدة 

لأني عندي شهر واحد ولااااااااااازم نتخرج فيه !

 

 

"ظرك تحسن الوضع شوي ع فكرة "

 

بس لما نقعد نفكر فذيك الأيام نحس إني بطلة رغم عشرات المرات اللي بكيت فيها لأني تعبانه ومرهقة و وحيدة و خلاص مانبغى ويارب ترجع عفاف وياريت اخواني عشرة وياريت ومانعرف اش .. كثيرة مرات ضعفي

بس أجمل منهم إني بطلة مافشلت فولا مهمة كلفتني بيها ماما ولا بابا

 وكنت قد ثقتهم وأحسن

و ماخرجت من ولا اختبار وانا حزينة 

 غير مادة وحده ماذاكرتها ويارب نعديها :(

 

نتذكر ليلتها ذي المادة الصصصعععبة اللي ماذاكرتها  كنت مضغوطه

 لدرجة اني ماعدلت فيها شي غير اني قعدت نبكي طول الليل

فنفس الليلة كان عندي مشاوير كثير لماما لازم نعدلها

وكلمني بابا يبغى نعدلو شي 

وكلمتني فوف تبغى شي ثاني

وكان أحدهم كابظتو الحمه قبيل ماهو ظرك ، 

وانا  كرطونة عمري انا مرهقة بمافي الكلمة من معنى ! 

 

بكيت كثير !

حسيت اني مانكفي كل هذا !

ماني متحمله الضغط .. ومن طبعي لما نتوتر او نوصل مرحلة معينة من التعب نلتزم الصمت ماتليت نستهدى على صوتي اللي اصلاً يادوب نستهدى عليه فالباردة 

 

المهم نفتكر اني ليلتها ماتكلمت مع بشر ولا كان لي أي تواصل بشري .. 

غير اني ف آخر الليل ماكنت عارفه نرقد 

 ف بدأت نكتب لأحدهم رسائل " الله يعينه" ..

كتبتلو كل شي حاسه بيه 

كتبتلو تدوينة اطول من ذي D:

وكان راقد وقتها .. كتبتلو و رقدت انا 

وعيت الصباح على مسج منو 

بدايته " انتِ بطلة " 

ماكنت محتاجه نقرا الباقي من كلامه !

حسيت اني فعلاً بطله واني نقد نتحمل كل شي فالدنيا 

فلحرى ضغوط تافهة ومؤقتة زي ذي !

قريت المسج كامل أكثر من عشرين مرة بلا مبالغة و انطلقت ذاك اليوم،

  انطلقت بابتسامه ووجه وارم D:

كانت فيه أيام صرت نمشي في السيارة " سابق تخسر "

فجأة نلاقيني نبكي من حاجات تاافهة ههههه

مرة بكيت لأن بابا يكلمني يقولي عدلي وعدلي وعدلي 

وبابا من النوع اللي لما يكون يبغاك تعدلي شي بسيط

يعيدولك عشرين ألف مرة يبغى يتأكد انك فهمتي

بس هو الحقيقة يحسسني ان الموضوع صعب ويحزمني ونتوتر 

 

عفاف تقولي الين يكبظلك ذيك الحالة اقفلي الخط وعدلي ان جوالك طفا 

ههههههههههههههه قليلة الادب عفاف تعلمني العقوق 

بس انا مانعدلها وني بيا نتم نسمعو للنهاية

ونوقف ونقعد ونتكي ونقوم نرقص و نتشقلب وهو يعيد نفس لمردة مع التأكيد والاصرار ماهي شكوى من عمرو مغلاه عليا 

 

ف نكون ماشه هو يكلمني ونكون أنا اصلا ماشه عندي ليست من المهام لاهي نعدلها تقريباً تخلص ف 4 ساعات

وعندي الصباح اختبار ونتعب ونجي مانقد نرقد بيا التفكير في الاختبار ولانقد نذاكر بيا الارهاق و نتم قاعدة نبكي الين اخر الليل نقعد نذاكر وانا مصدعة من البكي والتفكير و الارهاق والشوق لأهلي واحدهم كل هذا مع بعض D:

* دراما كوين *

 

" من كل هذا تعلمت انو في كللللل المواقف اللي نعيشوها وتفاصيل ايامنا

 ومشاعرنا الصغيرة و وجيع رجولنا واكتافنا و لخبطة افكارنا ذي كلها 

 بالنسبة للآخرين اشياء بسيطة وعادية

بس بالنسبة لنا كفاح و كلها أحداث تصنع حياتنا وشخصياتنا و وطريقة تفكيرنا 

وطريقة كلامنا و شعورنا و نظرة عينينا و كل شي 

لازم مانتجاهلوها ولا نحقروها لأن غيرنا مايعرفها أو ماجربها 

لازم نركزوا عليها و من كل موقف ومن كل شعور نتعلموا شي 

لأن والله والله مافي نص ذرة شعور ولا نص مشهد نحسو بيه أو نشوفوه في حياتنا إلا و لو سبب و سبب مهم و سبب منطقي ولازم نعرفوه 

واذا ماعرفناه ع الاقل نكونوا عارفين انو موجود وانو خير و انو ف مصلحتنا وانو غلط نتجاهلوه ! أوك ؟ "

 

للي ماعلموا ، فاتكم انتشر لي مقال في مجلة وذا النوع

وماما واهلي فرحوا بيه أكثر مني والله

كان يوم جميل حسيت اني فخورة بنفسي جداً 

وقعدنا ذاك الاسبوع كامل وكل مانجبروا حد من الاهل او المعارف 

تقولوا ماما خدوج كتبت مقال في مجلة وتحرجني قدامهم وتقولي نعتيلهم واقراييلهم  ماني عارفه الين نكتب كتاب شلاهي تعدل يخليهالي ويحظرها في حياتي <3

شكراً لكل اللي باركولي وشجعوني وحمسوني وحسسوني اني شي مهم :*

نحبهم جداً .. وشكراً لحالها لاخواني الروحيين اللي كانوا السبب في فرحة ماما بنشر هذا المقال <3

" اللي يبغي يشوفوا يكلمني قلبني نرفع الصور هون" 

و ع فكرة لما يكون حد يسوق بيا السيارة وانا قاعدة حذاه قدام

كرعيا مايرتاحو نتم الا نشغلهم معاه كأني نسوق " نأكسيليري و نفرمل ! "

تصيرلكم ياشباب ؟ ههههههه أهم شي ياشباب

المهم الموضوع قعدت نفكر فيه حسيت انو لو علاقة بالعقل الباطن و السايكولوجي وسمسينق لايك زات 

جاتني افكار كثير حلوة عن ذا الموضوع بس والله نسيتها ظرك 

بعدين نكتبها ان شاءالله

المهم مرة ثانية 

عدات ذيك الايام ومزلت مضغوطة شوي وعليا مسؤوليات كثيرة

وظرك عندي الفاينل بعد اسبوع ولاهي يرجع نفس الضغط 

وماما لسه ماجات والله يستر يذاك من الشدايد و الدلع :(

 

وفي فكرة نبغى نكتبها والحقيقة هي اللي طلست مني التدوينة كاملة 

بالله بالله 

إذا مانك عايش مع الشخص وشايف تفاصيل حياته ويومياته

لاتحكم على مظهره ولاتتفلسف على راسه ولا تملي عليه اسلوب حياته

لأن بجد يطلع شكلك بايخ ومستفز 

و تجيني وحدة تزورني مرة في السنة 

وتقعد تنتقد عليا ان في أغراض مطروحة في مدخل الدار و ان في ملابس متعلقه على باب الغرفة و ان ستاند النعايل عليها بوش من الدهن الحر و ان المخدات مطايرين ولماعين مافات زيفهم حد !

تنتقد عليا بجدية و تقولي اني ماني بنت صالحة لفتح بيت ولاني قد المسؤولية واني مهمله !

مرة شي ماهو امونك ومرة شكلها طلع بايخ 

انا والله مانجرحت ولا تأثرت قد ماحزنتني هي !

بالعكس شايفه البيت نظييييييف و الحياة حلوة ههههههه

بس هي ماتعرف من تفاصيل يومي ولاشي ماعندها فكرة انا واحلة فاش أساساً ويكاني اصلا واحلة ولا لا .. ماعندها فكرة .. يمكن تخيلت اني واحلة نلعب مثلاً أو راقدة طول الوقت وكل يوم نكتب تدوينة 

مانعرف .. المهم انو عيب ذوقياً انكم تملوا على شخص ماتعرفوه جددداً كيف يالتو يعيش ! اوك ؟ 

ايوه صح ذاك اليوم مشيت الصباح ندور سايبر نبغى نطبع بحث عندي كان ضروري يتسلم فنفس الوقت  

 " ماعندي طابعة "

المهم مشيت الصباح ف تاكسي وانا غبيه شوي مانستهدى غير بسيارتي 

نزلت ف شارع كبيتال ومشيت نلود على كرعيا 

كلهم كانو مقفلين لأن الصباح بدددري 

ومشيت مسافات طويلة ندور وكان الجو برررد وواحلالي بكية من التعب مزلت على لحم بطني " دايماً يبكيني الجوع " 

المهم فالاخير جيت لسايبر فيه امرأة لطيييفة تشتغل فيه 

طبعت اوراقي وتليت نحاسبها وانا مكشرة باط وشوينه يامولانا العافية

سولتني عن شنطتي من وين شاريتها .. قلتلها من السعودية

قالتلي زوووووينة وهي فرحانه وتضحك .. انبسطت طبعاً وفكيت التكشيرة

زي أي بنت سمعت ان ذوقها حلو D:

شكرتها وخرجت من عندها نقول اذا تخرجت دور نجيبهالها هدية ^^ يارب نتخرج :(

و صح كمان ع طاري الدراسة 

شفتوا انا عرفت الفرق بين درجات الدنيا ودرجات الاخرة

للتشجيع على الكسل الدراسي والنشاط الديني

شفتوا في الدراسة تتعب وتهلك وتموت بيك المذاكرة والمجهود

فالاخير يجي سؤال مخورج ماتعرفوا وتاخذ درجة زي الزفت و حتى مافيه أي نص تعبير او احترام لمجهودك وتعبك .. ببساطة ممكن يعطوك صفر

لأنك تجاهلت صفحة وحدة وجا السؤال عنها !

حقارة يعني مرة قلة أدب !!

عكس ياسبحان الله وحاشا ولله المثل الأعلى وحاشا التشبيه

درجات الآخرة 

مستحيل يضيع لك أجر أي مجهود أي عمل حتى لو النتيجة ماهي بيرفكت

حتى لو كان مجرد نية أو تفكير حتاخذ أجره كامل 

ياللااااالي مكرم مولانا ومبعد الدنيا من الاخرة

وللمرة المليون نقول ياربي حامدتك انو في يوم قيامة وفي آخرة 

الحمدلله ان الدنيا ماهي كل شي وماهي مؤبدة

الحمدلله الحمدلله يارب ندخل الجنة بعد عمر طويل

نتخرج فيه وتجي كل الاسئلة على هوى مذاكرتي يارب <3

 

ذيك المرة في اختبار الاسباني انا كنت مذاكرة كويس لدرجة انهم فلكلاس عادو ينادوني مدريد ، يعني حافظة الحروف والارقام ونعرف نقول اسمي كذاش وعمري كذاش

المهم وقت الاختبار حذايا وحده صاحبتي وسألتني كيف تقول اسمها 

وانا يعنني شايفه نفسي عليهم لأني عارفه كل الاسئلة 

قلتلها السؤال الثاني اكتبي مي إياما منى . يعني اسمي منى

سمعني واحد من التركة قاعد قدامي جا صاد عليا قالي 

السؤال الثاني جوابو مي اياما منى ؟

تميت نضحك الين وجعني وجهي

بعد ساعة جات اخبار العمر سولتني هي قلتلها عمرها بينتا تريس يعني 23

عاد هو الا صاد عليا يكرر انتي قوليلي انا كم عمري انتي قوليلي انا كم عمري

ضحكني مرة ثانية وقلتلو يبويا اصل ماني حاظرة لخلاكتك ينقلك 

وضحكنا وضحك الجمهور والمشاهدين و كلكم

وبس

أصلاً اش تتوقعوا من تشوعيرة قايلتها

 وانا معصبة وفترانه ومتضايقه وقلقانه ونعسانه ؟

شلاهي يحلّي بوها حكلل ؟

باي .

monte escalier